Escort warrior شابتر Chapter - 1

Escort warrior - 1 مانجا تايم

Escort warrior - 1 مانجا

Escort warrior - 1 مانهوا

Escort warrior - 1

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## الفصل الأول: حلم محطم ينساب الظلام في سماء كئيبة ، تغسلها حبات المطر الغزيرة، مُنذرةً بعاصفة هوجاء قادمة. تسقط حبات المطر بغزارة على الأرض، كأنها دموع حزن تُذرف على حلمٍ تحطم. فجأة، يظهر من بين ستائر المطر الغليظة شبح رجل يسير بخطىً ثقيلة، مُثقلًا بهمٍّ ثقيل. إنه (اسم الشخصية) ، ذلك الحمال البسيط ذو الساق العرجاء، والذي لطالما راوده حلم أن يكون مُحاربًا شجاعًا، يمتطي صهوة جواده مُدافعًا عن الضعفاء ومُنصفًا للمظلومين. لكن للقدر رأيٌ آخر، ففي مهمة مرافقةٍ لإحدى القوافل، وجد (اسم الشخصية) نفسه مُحاصرًا في فخٍ مُحكم نصبهُ لهُ قطاع طرق أشرار. تتطاير سهامهم القاتلة كزخات مطر، وتزمجر صيحاتهم الغاضبة كعاصفة هوجاء. يندفع (اسم الشخصية) بكل ما أوتي من قوة، مُحاولًا الفرار من ذلك الكمين المُدمر، لكن دون جدوى. فجأة، يشعر بألمٍ حادٍ يخترق جسده، ليُدرك في تلك اللحظة أن حلمه في أن يكون مُحاربًا قد تحطم إلى أشلاء، وأن حياته على وشك أن تنتهي على يدِ أولئك الأشرار. يُحاول (اسم الشخصية) الوقوف، لكن قدمه تخونه، وتُصبح رؤيته ضبابية، قبل أن يُغيب عن الوعي، تاركًا خلفهُ أحلامًا مُحطمة، وروحًا مُنهكة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 1





1 شابتر Escort warrior

## الفصل الأول: حلم محطم ينساب الظلام في سماء كئيبة ، تغسلها حبات المطر الغزيرة، مُنذرةً بعاصفة هوجاء قادمة. تسقط حبات المطر بغزارة على الأرض، كأنها دموع حزن تُذرف على حلمٍ تحطم. فجأة، يظهر من بين ستائر المطر الغليظة شبح رجل يسير بخطىً ثقيلة، مُثقلًا بهمٍّ ثقيل. إنه (اسم الشخصية) ، ذلك الحمال البسيط ذو الساق العرجاء، والذي لطالما راوده حلم أن يكون مُحاربًا شجاعًا، يمتطي صهوة جواده مُدافعًا عن الضعفاء ومُنصفًا للمظلومين. لكن للقدر رأيٌ آخر، ففي مهمة مرافقةٍ لإحدى القوافل، وجد (اسم الشخصية) نفسه مُحاصرًا في فخٍ مُحكم نصبهُ لهُ قطاع طرق أشرار. تتطاير سهامهم القاتلة كزخات مطر، وتزمجر صيحاتهم الغاضبة كعاصفة هوجاء. يندفع (اسم الشخصية) بكل ما أوتي من قوة، مُحاولًا الفرار من ذلك الكمين المُدمر، لكن دون جدوى. فجأة، يشعر بألمٍ حادٍ يخترق جسده، ليُدرك في تلك اللحظة أن حلمه في أن يكون مُحاربًا قد تحطم إلى أشلاء، وأن حياته على وشك أن تنتهي على يدِ أولئك الأشرار. يُحاول (اسم الشخصية) الوقوف، لكن قدمه تخونه، وتُصبح رؤيته ضبابية، قبل أن يُغيب عن الوعي، تاركًا خلفهُ أحلامًا مُحطمة، وروحًا مُنهكة.